تحياتي للزعيم المقهور في بلد قهرستان وفي العاصمة قهراباد.بما انك تستعمل هده الكلمة كثيرا فهدا يدل علي اهميتها بالنسبة لك وربما تشكل العقدو التي لن ياتي بعدها الحل.
لكي تتجنب النقد لا تعمل شيئا , لا تقل شيئا , و لا تكن شيئا
وما دمت تامن بهده النضرية فانك بطبيعة الحال ستفسر كل شيء بالقهر
والواقع يرمي بورقة غير هده لان القهر ليس الا نتاجا للواقع الاقتصادي الدي يعيشه المجتمع.والدي يحدد المنضومة السياسية التي تحكمه وتسيره.وتجعله مقهورا .وتضع حدا بين الطبقة المقهورة والقاهرة .
ادن المهم هو كيف نتخلس من القهر.وليس وصف القهر وانتقاده.هدا لن يجدي.لاننا لسن في حاجة لمن يصف لنا الورود لان المقهور لن يتدوق الفن مهما كان جماله.
وما دمنا مقهورين في دولة قهرستان.فلابد للقهر ان ينجلي.ولكن كيف دالك.بطبيعة الحال لن نسال الحاج موسي لانه اختصاصي في الاصلاح وحل المشاكل الاجتماعية.وهدا لن يغير شيء.لان الخلل في المنضومة الاجتماعية والاقتصادية وليس في ثمار هدا الخلل.فمن الصواب البحث عن اسسباب القهر وليس علاجه بعدما تفشي في المجتمع.بل يجب اقتلاع جدوره.
وبطبيعة الحال دالكلن يكون الا بتغيير المنضومة الاقتصادية التي ستفرز تغيير العلاقات الاجتماعية وبه .يرحل القهر الي جزيرة الاحلام والمدينة الفاضلة التي توهمها افلاطون.
وتنتهي اسطورة القهر التي تدغدغ افكار الزعيم المقهور في بلاد القهر والمقهورين.فلن يكون هناك زعيم ولا مزعوم.ولا قاهرولا مقهور.الكل في الهوى سوى.
لكي تتجنب النقد لا تعمل شيئا , لا تقل شيئا , و لا تكن شيئا
وما دمت تامن بهده النضرية فانك بطبيعة الحال ستفسر كل شيء بالقهر
والواقع يرمي بورقة غير هده لان القهر ليس الا نتاجا للواقع الاقتصادي الدي يعيشه المجتمع.والدي يحدد المنضومة السياسية التي تحكمه وتسيره.وتجعله مقهورا .وتضع حدا بين الطبقة المقهورة والقاهرة .
ادن المهم هو كيف نتخلس من القهر.وليس وصف القهر وانتقاده.هدا لن يجدي.لاننا لسن في حاجة لمن يصف لنا الورود لان المقهور لن يتدوق الفن مهما كان جماله.
وما دمنا مقهورين في دولة قهرستان.فلابد للقهر ان ينجلي.ولكن كيف دالك.بطبيعة الحال لن نسال الحاج موسي لانه اختصاصي في الاصلاح وحل المشاكل الاجتماعية.وهدا لن يغير شيء.لان الخلل في المنضومة الاجتماعية والاقتصادية وليس في ثمار هدا الخلل.فمن الصواب البحث عن اسسباب القهر وليس علاجه بعدما تفشي في المجتمع.بل يجب اقتلاع جدوره.
وبطبيعة الحال دالكلن يكون الا بتغيير المنضومة الاقتصادية التي ستفرز تغيير العلاقات الاجتماعية وبه .يرحل القهر الي جزيرة الاحلام والمدينة الفاضلة التي توهمها افلاطون.
وتنتهي اسطورة القهر التي تدغدغ افكار الزعيم المقهور في بلاد القهر والمقهورين.فلن يكون هناك زعيم ولا مزعوم.ولا قاهرولا مقهور.الكل في الهوى سوى.