نبقى دائما مع الجناس وهذه أبيات للشيخ برهان الدين القيراطي الصفحة 5 من الجزء الثاني من كتاب "حياة الحيوان الكبرى" لكمال الدين الدميري (وبهامشه كتاب "عجائب المخلوقات والحيوانات وغرائب الموجودات" لزكريا بن محمد بن محمود القزويني)
قَدْ قُلْتُ لَمّا مَرَّ بِي مُعْرِضًا *** وَكَــــــفُّهُ يــَحْــمــِـــــــــلُ زُرْزُورا 1
يا ذا الذي عَذَّبـَنِي مَطْـلُــــــــهُ *** إِنْ لَمْ تَزُرْ حَقًّا فَـــــزُرْ زُورا 2
1 الزرزور هو نوع من الطيور.
2 أَيْ إن لم تُرِدْ زيارتي صِدْقًا فزُرْنِي ولو كَذِبًا.
***********************
وفي الصفحة 64 من المصدر السابق ثلاثة أبيات للعماد الكاتب:
أَمــّــا الغُبــــــــــارُ فـــإِنــــَّـــــــــــهُ *** مِمــّـــا أَثـــــــارَ تـــْهُ السَّنَابِكْ 1
والجــَــــــوُّ مِــنـــْـــهُ مُظْلـــِــمٌ *** لكنْ أَنـارَ بِـــــهِ السَّنَا بِكْ 2
يا دَهــْــرُ! لِي عَبــــْدُالرَّحِيــــــ *** ـــمِ فلَسْتُ أَخْشَى مَسَّ نابِكْ 3
1 أَيْ مما هَيَّجَتْهُ حَوافِرُ الخَــيْلِ.
2 أَيْ أنار به الضوءُ الساطعُ بك (أي بوجودك).
3 أي لا أخافُ أن يَمَسَّني شَرُّكَ ومعي عبدُالرحيم.
****************************
أبيات في الصفحة 66 من الجزء الأول من كتاب "جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب" للسيد أحمد الهاشمي، في طبعة جديدة محققة ومنقحة وغير مؤرخة، من إصدار مكتبة المعارف ببيروت. ويبدو من سياق الصفحة أن الأبيات للمؤلف، وعجز البيت الثاني مقتبس من بيت لبشار بن بُرد:
لَقَدْ سَمِعْنا بأَوْصــافٍ لَكُمْ كَمُلَتْ *** فَسَــرَّنا مــا سَمِعْناهُ و أَحْيـــانا 1
مِنْ قَبْلِ رُؤْيـتِـكُم نِلـْنا مَحَبَّتَكُم ***والأُذْنُ تَعْشَقُ قَبلَ العَيْنِ أَحْيــانا
1 من الإِحْياء.
قَدْ قُلْتُ لَمّا مَرَّ بِي مُعْرِضًا *** وَكَــــــفُّهُ يــَحْــمــِـــــــــلُ زُرْزُورا 1
يا ذا الذي عَذَّبـَنِي مَطْـلُــــــــهُ *** إِنْ لَمْ تَزُرْ حَقًّا فَـــــزُرْ زُورا 2
1 الزرزور هو نوع من الطيور.
2 أَيْ إن لم تُرِدْ زيارتي صِدْقًا فزُرْنِي ولو كَذِبًا.
***********************
وفي الصفحة 64 من المصدر السابق ثلاثة أبيات للعماد الكاتب:
أَمــّــا الغُبــــــــــارُ فـــإِنــــَّـــــــــــهُ *** مِمــّـــا أَثـــــــارَ تـــْهُ السَّنَابِكْ 1
والجــَــــــوُّ مِــنـــْـــهُ مُظْلـــِــمٌ *** لكنْ أَنـارَ بِـــــهِ السَّنَا بِكْ 2
يا دَهــْــرُ! لِي عَبــــْدُالرَّحِيــــــ *** ـــمِ فلَسْتُ أَخْشَى مَسَّ نابِكْ 3
1 أَيْ مما هَيَّجَتْهُ حَوافِرُ الخَــيْلِ.
2 أَيْ أنار به الضوءُ الساطعُ بك (أي بوجودك).
3 أي لا أخافُ أن يَمَسَّني شَرُّكَ ومعي عبدُالرحيم.
****************************
أبيات في الصفحة 66 من الجزء الأول من كتاب "جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب" للسيد أحمد الهاشمي، في طبعة جديدة محققة ومنقحة وغير مؤرخة، من إصدار مكتبة المعارف ببيروت. ويبدو من سياق الصفحة أن الأبيات للمؤلف، وعجز البيت الثاني مقتبس من بيت لبشار بن بُرد:
لَقَدْ سَمِعْنا بأَوْصــافٍ لَكُمْ كَمُلَتْ *** فَسَــرَّنا مــا سَمِعْناهُ و أَحْيـــانا 1
مِنْ قَبْلِ رُؤْيـتِـكُم نِلـْنا مَحَبَّتَكُم ***والأُذْنُ تَعْشَقُ قَبلَ العَيْنِ أَحْيــانا
1 من الإِحْياء.