أبيات للقاسم بن علي الحريري في في كتابه "مقامات الحريري"
أُسْ أَرْمَلاً إِذَا عَرَا*****وارْعَ إِذَا المَرْءُ أَسَا
أَسْنِدْ أَخَا نَباهَة*******أَبِنْ إِخَاءً دَنَّسَا
اُسْلُ جَنَابَ غاشِم ******مُشَاغِبٍ إِنْ جَلَسَا
اُسْرُ إِذَا هَبَّ مِراً*****وَارْمِ بِهِ إِذَا رَسَا
اُسْكُنْ تَقَوَّ فَعَسَى*****يُسْعِفُ وَقْتٌ نَكَسَا
فالبيت الأول : يعني: أَعْطِ الأَرْمَلَ الذي نَفِدَ زادُهُ وافْتَقَرَ إذا أَتَى طالِبًا للرِّفْدِ، واحْفَظْ العلاقة الطيبة إذا المرءُ أَسَاءَ.
والثاني: أَيْ أَعِنْ الشَّخْصَ النَّبِيهَ واقْطَعْ وأَبْعِدْ إِخَاءً يُلَــوِّثُ العِرْضَ.
والثالث: أَيْ انْسَ وطِبْ نَفْسًا عن فِراقِ فِناءِ الظالِمْ المُهَيِّجِ للشَّرِّ.
والرابع: أَيْ كُنْ سَرِيـــًّا سَيِّدًا رَئيسًا إذا ثارَ الجَدَلُ وتَخَلَّصْ منه إذا ثَبَتَ.
والخامس: أَيْ إذا هَدَأْتَ تَــتَــقَــوَّى وعسى الوقت الذي قلب يسعفك.
وكل بَيْتٍ من الأبياتِ السابقةِ يُقْرَأُ مِن اليمين إلى اليسار وبالعكس (حرفًا حرفًا).
وفي بيتان للقاضي أحمد بن محمد الأرجاني في الجزء الثاني من كتاب "حياة الحيوان الكبرى" لكمال الدين الدميري.
أُحِبُّ المَرْءَ ظاهِرُهُ جَمِيل******ٌلصَاحِبِهِ وباطِنُهُ سـَلِيم
ُمَوَدَّتُهُ تَدُومُ لكُلِّ هَوْل*******وهَلْ كُلٌّ مَوَدّتهُ تَدُومُ؟
والبــيت الثانــي يُقْـــرَأُ مِـــن اليمـــين إلى اليســـار وبالعكـــس (حـــرفًا حــــرفًا) .
ومن نفس المصدر السابق أَنَّ العِمَادَ الكاتبَ قال للِقاضِي الفاضِلِ عندما لَقِيَه وهو راكِبٌ فَرَسًا:
سِرْ فَلا كبَا بِك الفَرَسُ.
أَيْ فلا انْكَبَّ الفرس عَلَى وَجْهِهِ وتَعَثَّرَ.فرد عليه الفاضل: دامَ عُلا العِمَادِ.
وكِلا القولين يُقْرَأُ مِن اليمين إلى اليسار وبالعكس (حرفًا حرفًا)
أُسْ أَرْمَلاً إِذَا عَرَا*****وارْعَ إِذَا المَرْءُ أَسَا
أَسْنِدْ أَخَا نَباهَة*******أَبِنْ إِخَاءً دَنَّسَا
اُسْلُ جَنَابَ غاشِم ******مُشَاغِبٍ إِنْ جَلَسَا
اُسْرُ إِذَا هَبَّ مِراً*****وَارْمِ بِهِ إِذَا رَسَا
اُسْكُنْ تَقَوَّ فَعَسَى*****يُسْعِفُ وَقْتٌ نَكَسَا
فالبيت الأول : يعني: أَعْطِ الأَرْمَلَ الذي نَفِدَ زادُهُ وافْتَقَرَ إذا أَتَى طالِبًا للرِّفْدِ، واحْفَظْ العلاقة الطيبة إذا المرءُ أَسَاءَ.
والثاني: أَيْ أَعِنْ الشَّخْصَ النَّبِيهَ واقْطَعْ وأَبْعِدْ إِخَاءً يُلَــوِّثُ العِرْضَ.
والثالث: أَيْ انْسَ وطِبْ نَفْسًا عن فِراقِ فِناءِ الظالِمْ المُهَيِّجِ للشَّرِّ.
والرابع: أَيْ كُنْ سَرِيـــًّا سَيِّدًا رَئيسًا إذا ثارَ الجَدَلُ وتَخَلَّصْ منه إذا ثَبَتَ.
والخامس: أَيْ إذا هَدَأْتَ تَــتَــقَــوَّى وعسى الوقت الذي قلب يسعفك.
وكل بَيْتٍ من الأبياتِ السابقةِ يُقْرَأُ مِن اليمين إلى اليسار وبالعكس (حرفًا حرفًا).
وفي بيتان للقاضي أحمد بن محمد الأرجاني في الجزء الثاني من كتاب "حياة الحيوان الكبرى" لكمال الدين الدميري.
أُحِبُّ المَرْءَ ظاهِرُهُ جَمِيل******ٌلصَاحِبِهِ وباطِنُهُ سـَلِيم
ُمَوَدَّتُهُ تَدُومُ لكُلِّ هَوْل*******وهَلْ كُلٌّ مَوَدّتهُ تَدُومُ؟
والبــيت الثانــي يُقْـــرَأُ مِـــن اليمـــين إلى اليســـار وبالعكـــس (حـــرفًا حــــرفًا) .
ومن نفس المصدر السابق أَنَّ العِمَادَ الكاتبَ قال للِقاضِي الفاضِلِ عندما لَقِيَه وهو راكِبٌ فَرَسًا:
سِرْ فَلا كبَا بِك الفَرَسُ.
أَيْ فلا انْكَبَّ الفرس عَلَى وَجْهِهِ وتَعَثَّرَ.فرد عليه الفاضل: دامَ عُلا العِمَادِ.
وكِلا القولين يُقْرَأُ مِن اليمين إلى اليسار وبالعكس (حرفًا حرفًا)