الى حبيبة أحببتهُا
أسطر لك بالحروف بين دجى الليل
بينما أقضى جل الساعات بوحشتها
أخطر بالحروف التي تنبع من قلبي
أخطها وبريشة بدمائي أسردها
كم للحياة بأن تطول وبعدكي يقتلني
كيف للحياة بالاستمرار وافقد نفسي
فاحتمالي فاق مقدرتي ومكانتي
فالقلب ذاب شوقا والما يؤرقني
فالخوف منكي بخيانتي يوما يأتيني
تخونني بسرقتكي لقلبي بعدما نزعته مني
اخاف هذا اليوم واخاف ان لا اراكي بعيني
لا اراكي بجسدا مجسد بروح ويحمل روحي
فلم اجد الأمان والأسر به الا عند التقاءي
بكي... فحينها هتفت بي مشاعري وناقضتني
لكن سكت وسرت بصمتي واعتقادي بتهوفاتي
فحينما نظرت الى من حولي وجدت نفسي في دوامة تغرقني
ففي عالمي وفكري ادور ولا يكون السبيل الا بتفكري
فيكي فاخاف حبك يوما ما وتناسيني ولحبي لكي تقهريني
ومن عجبكي بحبي لكي تميتيني... لم اكذب الا على نفسي
كذبتها فأنتي عيني فأُحبك صرت لك لكنكي رديتني
الى حين ان كادت حياتي بالالتمام بين ظلمات الاوهامي
واصبح انا بميتا احيى على روحا تحيى وتعيش وتقاسي
تركت كل ما لها وناست من فقدت بايامها فتناسي
قدراتها واحلامها وكل الأماني
ويوما وآتي لا أناظر الا والجميع يفوقني
ولا اجد غير يداي وبلطمي على رأسي
وبصرخي اطول ما الذي فعلته لتكون هكذا جزاتي
وما امر قلبي والى اي القرى اوصلني
فأي ارضا بالاحزان طالت واليها لا يمر طيفي
فحين ذهبت وظني بمرضكي نبض قلبي وعلى هذا المنوال سارت ايامي
فتفكري بالناس والحياة نتج خوفي بلا لقياك بازماني
رأيت من هم أهلي وأقربائي فيظنون بي الغير حسني
وانا لم افعل الا وشيئا لا بل جريمة بحق روحي ونفسي
التي ظلمتها وعذبتها بسبب من راح ولا زال بحياتي يحبطني
نبض قلبي اليكي ونبضت القلوب الي فكانت نظرتي بعيناي
السؤال بكي ولمحكي سبقت شهورا على قصتي
معكي وبحبكي الذي يبدو لي كسجنا ولا يسعني بالتحرري
ولم أدري الا والتمست قلبي وسألته عن حالي واحوالي
فايقنت حينها انني اعذبكي وزاد الالم بآلام تؤلمني
وارقتني حياتي وخسارتي وضحكة الغير التي تحيطني
وحياتي انا وقربي لاخواتي وببعد والداي ولا لوجود نورا منير بطريقي
فحسم امركي لم يكن كحسم امر غيرك فالقراري
ان انتهى بالفراق فحينها لن يكون لحياتي معنى او نفعي
وان القاء فاني سانتظركي واامنكي على قلبي فبقربكي لا شي يقرسني
ولا شيئ يفرحني
غيرك انت وحدك
فسامحيني لظلمي بحقكي
وقساوتي معكي
مع تحياتي :الأمبراطور
أسطر لك بالحروف بين دجى الليل
بينما أقضى جل الساعات بوحشتها
أخطر بالحروف التي تنبع من قلبي
أخطها وبريشة بدمائي أسردها
كم للحياة بأن تطول وبعدكي يقتلني
كيف للحياة بالاستمرار وافقد نفسي
فاحتمالي فاق مقدرتي ومكانتي
فالقلب ذاب شوقا والما يؤرقني
فالخوف منكي بخيانتي يوما يأتيني
تخونني بسرقتكي لقلبي بعدما نزعته مني
اخاف هذا اليوم واخاف ان لا اراكي بعيني
لا اراكي بجسدا مجسد بروح ويحمل روحي
فلم اجد الأمان والأسر به الا عند التقاءي
بكي... فحينها هتفت بي مشاعري وناقضتني
لكن سكت وسرت بصمتي واعتقادي بتهوفاتي
فحينما نظرت الى من حولي وجدت نفسي في دوامة تغرقني
ففي عالمي وفكري ادور ولا يكون السبيل الا بتفكري
فيكي فاخاف حبك يوما ما وتناسيني ولحبي لكي تقهريني
ومن عجبكي بحبي لكي تميتيني... لم اكذب الا على نفسي
كذبتها فأنتي عيني فأُحبك صرت لك لكنكي رديتني
الى حين ان كادت حياتي بالالتمام بين ظلمات الاوهامي
واصبح انا بميتا احيى على روحا تحيى وتعيش وتقاسي
تركت كل ما لها وناست من فقدت بايامها فتناسي
قدراتها واحلامها وكل الأماني
ويوما وآتي لا أناظر الا والجميع يفوقني
ولا اجد غير يداي وبلطمي على رأسي
وبصرخي اطول ما الذي فعلته لتكون هكذا جزاتي
وما امر قلبي والى اي القرى اوصلني
فأي ارضا بالاحزان طالت واليها لا يمر طيفي
فحين ذهبت وظني بمرضكي نبض قلبي وعلى هذا المنوال سارت ايامي
فتفكري بالناس والحياة نتج خوفي بلا لقياك بازماني
رأيت من هم أهلي وأقربائي فيظنون بي الغير حسني
وانا لم افعل الا وشيئا لا بل جريمة بحق روحي ونفسي
التي ظلمتها وعذبتها بسبب من راح ولا زال بحياتي يحبطني
نبض قلبي اليكي ونبضت القلوب الي فكانت نظرتي بعيناي
السؤال بكي ولمحكي سبقت شهورا على قصتي
معكي وبحبكي الذي يبدو لي كسجنا ولا يسعني بالتحرري
ولم أدري الا والتمست قلبي وسألته عن حالي واحوالي
فايقنت حينها انني اعذبكي وزاد الالم بآلام تؤلمني
وارقتني حياتي وخسارتي وضحكة الغير التي تحيطني
وحياتي انا وقربي لاخواتي وببعد والداي ولا لوجود نورا منير بطريقي
فحسم امركي لم يكن كحسم امر غيرك فالقراري
ان انتهى بالفراق فحينها لن يكون لحياتي معنى او نفعي
وان القاء فاني سانتظركي واامنكي على قلبي فبقربكي لا شي يقرسني
ولا شيئ يفرحني
غيرك انت وحدك
فسامحيني لظلمي بحقكي
وقساوتي معكي
مع تحياتي :الأمبراطور