بثت اذاعة امريكية تسجيلا صوتيا وصل الى عرب تايمز قالت انه من جهنم وانه
سجل في سيبيريا قبل سنوات طويلة وحذرت الاذاعة المستمعين من الاستماع الى
التسجيل وقال المذيع ان وجود التسجيل معروف لدى الكثيرين منذ سنوات طويلة
وان اذاعته حصلت على التسجيل من احد المستمعين وقامت بمحاولة فنية لتوضيح
الاصوات التي تبدو انها لبشر مفزوعين ....
فتوى امام الحرمين بضرورة
مبايعة الملك عبدالله حتى لا يموت المسلم على غير ملة الاسلام هي التي
جعلتنا نشير الى خزعبلة من نوع اخر لها طابع ديني تتعلق بشريط صوتي يتم
تداوله في امريكا منذ الثمانينات يقال انه لبشر يعذبون في جهنم وقيامنا
بنشر وصلة لهذا الشريط خربط علينا السيرفر فقد دخل عشرات الالوف من القراء
الى موقعنا للاستماع الى الشريط
الدكتور اسامة لم يكن من بين المرحبين
بوضع وصلة لهذا الشريط لسببين الاول انه لا يؤمن بالخزعبلات والثاني انه
تخوف من ان تتهم عرب تايمز من قبل القرضاوي وزعرانه بالكفر ومع ذلك ترك لي
حرية اتخاذ القرار .... وكان ما كان .... ووضعنا خبرا عن الشريط مع وصلة له
العجيب
والمدهش ان الشيخ عبد المجيد الزنداني وهو رقم اثنين بعد القرضاوي في عالم
مصدري الفتاوى ممن يعتبرون انفسهم خلفاء الله في ارضه سارع الى الادلاء
بدلوه في هذا الشريط والعجيب انه لم يكفرنا وانما قال ان وجود هذا الشريط
يتفق مع ما ورد في القران الكريم
ونقلت جريدة خليجية عن الشيخ
عبدالمجيد الزنداني رئيس جامعة الايمان في اليمن قوله ( لا اعلم من الذي
سرب هذا الشريط الى الاسواق ) مشيرا الى انه كان يلقي درسا لطلاب السنة
الاولى بالجامعة وشرح لهم منهجا علميا معينا مستعينا بهذا الشريط في شرحه
للدرس مما يعمي ان الشريط وزع في العالم العربي ايضا مع انه كان يتم
تداوله في امريكا على نطاق ضيق منذ الثمانينات وخاصة بين المتدينيين من
المسيحيين
وعند سؤال الزنداني عن حكاية هذا الشريط ومن سجله واين وكيف
قال الشريط: ان هناك فريقاً من الجيولوجيين الروس كانوا يعملون في سيبيريا
و كانوا يحفرون الى أعماق بعيدة جدا الى ان وصلوا في حفرهم الى القشرة
الأرضية التي استمروا في حفرها حتى وصلوا الى منطقة الوشاح و هي الطبقة
النارية التي يتواجد فيها الصهير البركاني ( المادة الخام التي تتكون منها
البراكين ) التي تثور ما بين الحين و الأخير في مناطق مختلفة من العالم و
أضاف الشيخ الزنداني ان العلماء الروس لاحظوا ان الحفار المستخدم في الحفر
كان ينزل بسهولة و سرعة عالية جدا فور دخوله منطقة الوشاح، كما ان حرارته
ارتفعت الى 2000 درجة فهرنهايت أي ثلث حرارة الشمس و حينها عرفوا انهم قد
وصلوا الى طبقة الصهير البركاني و قرروا اكتشافها فاحضروا جهازا واسع
المدى يلتقط الأصوات بطريقة معينة أي يستقبل اقل من 20 ذبذبة و اكثر من 20
ألف ذبذبة و هي الذبذبات التي لا يستطيع الانسان ان يسمعها بالاذن المجردة
و طوروه الى درجة متقدمة جدا ثم انزلوه الى منطقة الوشاح لسماع الاصوات
البركانية لكنهم ذهلوا حينما سمعوا الاصوات التي اوصلها لهم الجهاز المطور
اذ بدلا من سماع الحمم البركانية و انصهار المعادن سمعوا اصوات آدميين
يصرخون و يستغيثون مؤكدا ان تلك الأصوات مميزة حتى ان المستمع يستطيع
التفريق بين صوت المراة و صوت الرجل
و قال الشيخ الزنداني ان فريق
العلماء الروس قاموا بتسجيل تلك الأصوات و نشرت الاجهزة الاعلامية في
الاتحاد السوفيتي ( حينها ) هذا الخبر و تحديدا في اواخر الثمانينيات من
القرن الماضي ( 87/1988) و منها انتشر الخبر الى كل انحاء العالم و من
الوسائل التي وصل اليها الشريط و بثته مؤخراً هي اذاعة كاليفورنيا التي
اذاعت الخبر كما هو فتلقفته مواقع الانترنت المتخصصة بابحاث الجيولوجيا و
غيرها من المواقع التي وضعته على مواقعها عبر الشبكة العنكبوتية العالمية
و
يواصل الشيخ الزنداني شرحه لكيفية وصول شريط السعير اليه فيقول: إن مركز
أبحاث جامعة الإيمان اخبره بان احد مواقع الانترنت بث هذا الشريط و يقول:
بقي عندي نوع من الشك حول صحة الخبر فسالت بعض طلبة الروس الذين يدرسون في
الجامعة عن صحة المعلومات التي وردت في الشريط و هل صحيح انه اثيرت حوله
ضجة اعلامية اواخر الثمانينيات فاكدوا لي ذلك الخبر. بعدها اتصلت بمركز
الأبحاث و قلت لهم سجلوا الشريط و انسخوه من الانترنت و احتفظوا به لاني
اتوقع سحبه من الشبكة و فعلا تم سحبه و لم يبق له أي اثر على الانترنت و
هو موجود لدينا في الجامعة لمن اراد ان يسمعه
و اضاف الزنداني بعدها
طلبت اجتماع لمجلس الجامعة و طرحت عليهم ا لشريط و تدارسناه من الناحية
الشرعية فخرجنا بنتيجة ان لدينا دليل عنه في القرآن الكريم و هو قول الله
تعالى عن قوم نوح ( مما خطيئآتهم أغرقوأ فأدخلوا ناراً ) و قوله تعالى (
كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) حيث فسر ابن عباس معنى سجين بانه مكان اسفل
الارض السابعة فيه نار كثيرة و هو محل ابليس و جنوده و ارواح الكفار و
اضاف الزنداني انه ارسل مندوباً شخصيا من قبله الى سيبيريا للتأكد من
الحادثة و هناك سال المختصين فاخبروه ان واحدا من العلماء الذين سجلوا
الشريط قد قتل، و اخبروا المندوب بانه اذا لم يتوقف عن البحث حول هذا
الموضوع سيكون هناك تصرف اخر معه و نصحوه بالمغادرة ، فلما سالهم عن السبب
قالوا له ان هذه الأبحاث تابعة للابحاث الذرية الروسية و لا يمكن الافصاح
عنها او عن بعض تفاصيلها
بينما اطلقت شركة امريكية موقعا على الانترنيت
يخبرك بموعد موتك .... الموقع يطلب منك ان تضع بعض المعلومات الشخصية عن
عمرك وتاريخ ميلادك والامراض التي تعاني منها ويقوم باجراء حسابات معينة
يقارن فيها حالتك بحالة اشخاص ماتوا وكانوا في مثل سنك وظروفك الصحية
ليخرج بنتيجة يخبرك فيها بعدد السنوات او الايام المتبقية لك في الحياة
اذا اردت الاستماع الى اصوات الناس في جهنمم انقر هنا
اما اذا اردت ان تعرف متى ستموت( الاعمار بيد الله ) ...... فانقر هنا
http://www.arabtimes.com
سجل في سيبيريا قبل سنوات طويلة وحذرت الاذاعة المستمعين من الاستماع الى
التسجيل وقال المذيع ان وجود التسجيل معروف لدى الكثيرين منذ سنوات طويلة
وان اذاعته حصلت على التسجيل من احد المستمعين وقامت بمحاولة فنية لتوضيح
الاصوات التي تبدو انها لبشر مفزوعين ....
فتوى امام الحرمين بضرورة
مبايعة الملك عبدالله حتى لا يموت المسلم على غير ملة الاسلام هي التي
جعلتنا نشير الى خزعبلة من نوع اخر لها طابع ديني تتعلق بشريط صوتي يتم
تداوله في امريكا منذ الثمانينات يقال انه لبشر يعذبون في جهنم وقيامنا
بنشر وصلة لهذا الشريط خربط علينا السيرفر فقد دخل عشرات الالوف من القراء
الى موقعنا للاستماع الى الشريط
الدكتور اسامة لم يكن من بين المرحبين
بوضع وصلة لهذا الشريط لسببين الاول انه لا يؤمن بالخزعبلات والثاني انه
تخوف من ان تتهم عرب تايمز من قبل القرضاوي وزعرانه بالكفر ومع ذلك ترك لي
حرية اتخاذ القرار .... وكان ما كان .... ووضعنا خبرا عن الشريط مع وصلة له
العجيب
والمدهش ان الشيخ عبد المجيد الزنداني وهو رقم اثنين بعد القرضاوي في عالم
مصدري الفتاوى ممن يعتبرون انفسهم خلفاء الله في ارضه سارع الى الادلاء
بدلوه في هذا الشريط والعجيب انه لم يكفرنا وانما قال ان وجود هذا الشريط
يتفق مع ما ورد في القران الكريم
ونقلت جريدة خليجية عن الشيخ
عبدالمجيد الزنداني رئيس جامعة الايمان في اليمن قوله ( لا اعلم من الذي
سرب هذا الشريط الى الاسواق ) مشيرا الى انه كان يلقي درسا لطلاب السنة
الاولى بالجامعة وشرح لهم منهجا علميا معينا مستعينا بهذا الشريط في شرحه
للدرس مما يعمي ان الشريط وزع في العالم العربي ايضا مع انه كان يتم
تداوله في امريكا على نطاق ضيق منذ الثمانينات وخاصة بين المتدينيين من
المسيحيين
وعند سؤال الزنداني عن حكاية هذا الشريط ومن سجله واين وكيف
قال الشريط: ان هناك فريقاً من الجيولوجيين الروس كانوا يعملون في سيبيريا
و كانوا يحفرون الى أعماق بعيدة جدا الى ان وصلوا في حفرهم الى القشرة
الأرضية التي استمروا في حفرها حتى وصلوا الى منطقة الوشاح و هي الطبقة
النارية التي يتواجد فيها الصهير البركاني ( المادة الخام التي تتكون منها
البراكين ) التي تثور ما بين الحين و الأخير في مناطق مختلفة من العالم و
أضاف الشيخ الزنداني ان العلماء الروس لاحظوا ان الحفار المستخدم في الحفر
كان ينزل بسهولة و سرعة عالية جدا فور دخوله منطقة الوشاح، كما ان حرارته
ارتفعت الى 2000 درجة فهرنهايت أي ثلث حرارة الشمس و حينها عرفوا انهم قد
وصلوا الى طبقة الصهير البركاني و قرروا اكتشافها فاحضروا جهازا واسع
المدى يلتقط الأصوات بطريقة معينة أي يستقبل اقل من 20 ذبذبة و اكثر من 20
ألف ذبذبة و هي الذبذبات التي لا يستطيع الانسان ان يسمعها بالاذن المجردة
و طوروه الى درجة متقدمة جدا ثم انزلوه الى منطقة الوشاح لسماع الاصوات
البركانية لكنهم ذهلوا حينما سمعوا الاصوات التي اوصلها لهم الجهاز المطور
اذ بدلا من سماع الحمم البركانية و انصهار المعادن سمعوا اصوات آدميين
يصرخون و يستغيثون مؤكدا ان تلك الأصوات مميزة حتى ان المستمع يستطيع
التفريق بين صوت المراة و صوت الرجل
و قال الشيخ الزنداني ان فريق
العلماء الروس قاموا بتسجيل تلك الأصوات و نشرت الاجهزة الاعلامية في
الاتحاد السوفيتي ( حينها ) هذا الخبر و تحديدا في اواخر الثمانينيات من
القرن الماضي ( 87/1988) و منها انتشر الخبر الى كل انحاء العالم و من
الوسائل التي وصل اليها الشريط و بثته مؤخراً هي اذاعة كاليفورنيا التي
اذاعت الخبر كما هو فتلقفته مواقع الانترنت المتخصصة بابحاث الجيولوجيا و
غيرها من المواقع التي وضعته على مواقعها عبر الشبكة العنكبوتية العالمية
و
يواصل الشيخ الزنداني شرحه لكيفية وصول شريط السعير اليه فيقول: إن مركز
أبحاث جامعة الإيمان اخبره بان احد مواقع الانترنت بث هذا الشريط و يقول:
بقي عندي نوع من الشك حول صحة الخبر فسالت بعض طلبة الروس الذين يدرسون في
الجامعة عن صحة المعلومات التي وردت في الشريط و هل صحيح انه اثيرت حوله
ضجة اعلامية اواخر الثمانينيات فاكدوا لي ذلك الخبر. بعدها اتصلت بمركز
الأبحاث و قلت لهم سجلوا الشريط و انسخوه من الانترنت و احتفظوا به لاني
اتوقع سحبه من الشبكة و فعلا تم سحبه و لم يبق له أي اثر على الانترنت و
هو موجود لدينا في الجامعة لمن اراد ان يسمعه
و اضاف الزنداني بعدها
طلبت اجتماع لمجلس الجامعة و طرحت عليهم ا لشريط و تدارسناه من الناحية
الشرعية فخرجنا بنتيجة ان لدينا دليل عنه في القرآن الكريم و هو قول الله
تعالى عن قوم نوح ( مما خطيئآتهم أغرقوأ فأدخلوا ناراً ) و قوله تعالى (
كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) حيث فسر ابن عباس معنى سجين بانه مكان اسفل
الارض السابعة فيه نار كثيرة و هو محل ابليس و جنوده و ارواح الكفار و
اضاف الزنداني انه ارسل مندوباً شخصيا من قبله الى سيبيريا للتأكد من
الحادثة و هناك سال المختصين فاخبروه ان واحدا من العلماء الذين سجلوا
الشريط قد قتل، و اخبروا المندوب بانه اذا لم يتوقف عن البحث حول هذا
الموضوع سيكون هناك تصرف اخر معه و نصحوه بالمغادرة ، فلما سالهم عن السبب
قالوا له ان هذه الأبحاث تابعة للابحاث الذرية الروسية و لا يمكن الافصاح
عنها او عن بعض تفاصيلها
بينما اطلقت شركة امريكية موقعا على الانترنيت
يخبرك بموعد موتك .... الموقع يطلب منك ان تضع بعض المعلومات الشخصية عن
عمرك وتاريخ ميلادك والامراض التي تعاني منها ويقوم باجراء حسابات معينة
يقارن فيها حالتك بحالة اشخاص ماتوا وكانوا في مثل سنك وظروفك الصحية
ليخرج بنتيجة يخبرك فيها بعدد السنوات او الايام المتبقية لك في الحياة
اذا اردت الاستماع الى اصوات الناس في جهنمم انقر هنا
اما اذا اردت ان تعرف متى ستموت( الاعمار بيد الله ) ...... فانقر هنا
http://www.arabtimes.com