علمنا من مصدرموثوق من الجماعة القروية بالدريوش أن السيدة قيشوحي جميلة التي عرضت عليها تزكيات عدة من أحزاب مختلفة لتتقدم الى الترشيح رفضت بشدة لموقفها من تخبط الأحزاب والتمييع السياسي الآخر ،غير أنها استجابة لرغبة النساء اللواتي يثقن بها ثقة عمياء وأمام الحاح الشباب قررت خوض غمار الانتخابات بكل جرأة وثقة، غير أنها تراجعت وسحبت ملف ترشيحها دون سابق انذار غير مبالية بمحبيها ومشجيعها الذين وثقوا بها كل الثقة فخيبت أملهم وأمل النساءخاصة .
يا ترى ما هي الأسباب الحقيقية وراء تنحي السيدة المذكورة المتميزة بشجاعتها وقوة شخصيتها؟؟؟
يا ترى لماذا انسحبت رغم أنها طالما حاولت اقناع الشباب بضرورة المشاركة المكثفة في المجال السياسي والجمعوي؟؟؟
البعض أرجع السبب الى عدم اقتناعها خوض الانتخابات الى جانب ابن عمها (المستشار حسن قيشوحي )باسم حزب الحركة الشعبية خاصة وأن العلاقة بينها وبين ابن عمها المستشار علاقة نزاع حول الإرث.
والبعض ألآخر أرجع سبب الانسحاب الى كون السيدة معروفةبمواقفها الجريئة وتقدرالمسؤلية حق تقدير وهو ما يتنافى مع مصالح النخبة المسيرة للشأن المحلي
والبعض فسر تنحيها بضغوط كبيرة مرست عليها من قبل المسؤولين لرفع كفة وحظوظ الناخبات المرغوب فيهن اللواتي يحملن اسم عائلي مكرس للوضعيةالمزرية(الوكيلـــــــــــــــــــــــــــي)خاصة وأن للأخت جميلة مكانتها وصدها الطيب بالإجماع.
ويبقى التأويل مفتوح على مصراعيه طالما السيدة انسحبت بصمت غير مبالية باللذين عقدوا عليها أملا كثيرة وهوتصرف غير لائق منها بكل صراحة رغم تقديرنا لشخصها.
يا ترى ما هي الأسباب الحقيقية وراء تنحي السيدة المذكورة المتميزة بشجاعتها وقوة شخصيتها؟؟؟
يا ترى لماذا انسحبت رغم أنها طالما حاولت اقناع الشباب بضرورة المشاركة المكثفة في المجال السياسي والجمعوي؟؟؟
البعض أرجع السبب الى عدم اقتناعها خوض الانتخابات الى جانب ابن عمها (المستشار حسن قيشوحي )باسم حزب الحركة الشعبية خاصة وأن العلاقة بينها وبين ابن عمها المستشار علاقة نزاع حول الإرث.
والبعض ألآخر أرجع سبب الانسحاب الى كون السيدة معروفةبمواقفها الجريئة وتقدرالمسؤلية حق تقدير وهو ما يتنافى مع مصالح النخبة المسيرة للشأن المحلي
والبعض فسر تنحيها بضغوط كبيرة مرست عليها من قبل المسؤولين لرفع كفة وحظوظ الناخبات المرغوب فيهن اللواتي يحملن اسم عائلي مكرس للوضعيةالمزرية(الوكيلـــــــــــــــــــــــــــي)خاصة وأن للأخت جميلة مكانتها وصدها الطيب بالإجماع.
ويبقى التأويل مفتوح على مصراعيه طالما السيدة انسحبت بصمت غير مبالية باللذين عقدوا عليها أملا كثيرة وهوتصرف غير لائق منها بكل صراحة رغم تقديرنا لشخصها.