قالت مجموعة من المؤيدين الأميركيين لثقافة الامتناع عن الملذات الجنسية إنها ستبدأ حملة وطنية لجمع تواقيع ملايين الأهل.
وأوضحت «لجنة تعليم الامتناع عن الملذات" التي تتخذ من واشنطن مقراً لها إنها وزعت رسالة إلكترونية لحوالي 30 ألف شخص الأسبوع الماضي أملا في الحصول على دعمهم وهي تستعد لتوزيع 100 ألف رسالة إلكترونية أخرى في الأيام المقبلة. وقالت المديرة التنفيذية للمجموعة فاليري هابر «ثمة مجموعات يمكنها أن تنفق مبالغ أكثر مما قد ينفقه الأهل على هذه المسألة.
لكننا نعلم أن الأهل يعوضون عن
المال بتصميمهم ورغبتهم في حماية أطفالهم». وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» إن هذه الرسائل الإلكترونية تشكل بداية حملة «أهل من أجل الحقيقة» التي خصص لها مليون دولار وتهدف إلى دفع ملايين الأهل إلى إقناع المدارس بالتركيز على أهمية الامتناع عن الجنس في البرامج التعليمية.
وقال مؤيدو الحملة إنها تركز أيضا على حث الأهل على انتخاب مسؤولين يدعمون هذه المقاربة
وأوضحت «لجنة تعليم الامتناع عن الملذات" التي تتخذ من واشنطن مقراً لها إنها وزعت رسالة إلكترونية لحوالي 30 ألف شخص الأسبوع الماضي أملا في الحصول على دعمهم وهي تستعد لتوزيع 100 ألف رسالة إلكترونية أخرى في الأيام المقبلة. وقالت المديرة التنفيذية للمجموعة فاليري هابر «ثمة مجموعات يمكنها أن تنفق مبالغ أكثر مما قد ينفقه الأهل على هذه المسألة.
لكننا نعلم أن الأهل يعوضون عن
المال بتصميمهم ورغبتهم في حماية أطفالهم». وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» إن هذه الرسائل الإلكترونية تشكل بداية حملة «أهل من أجل الحقيقة» التي خصص لها مليون دولار وتهدف إلى دفع ملايين الأهل إلى إقناع المدارس بالتركيز على أهمية الامتناع عن الجنس في البرامج التعليمية.
وقال مؤيدو الحملة إنها تركز أيضا على حث الأهل على انتخاب مسؤولين يدعمون هذه المقاربة