أيَموتُ الطفلُ بلا ذنبٍ
إلاَّ أن قال فداكِ دمي
أو رفعَ الرأسَ إلى الأعلى
وأبى أن يرضى بالسَلَمِ
قد أقسم أن يبقى أبداً
رمزاً للعزَّة ِ والكرمِ
ما كانَ ليتركَ موطِنَهُ
طوعاً أو يَحْنُثَ بالقسمِ
أمـــــــــــــــــــــــو ت
ذُقتمْ حلاوةَ صحبتي وصداقتي
ووفائي للأصحاب وقت الحاجةِ
وعلمتموني زاهداً في عيشتي
قد زاد حلمي بازدياد مصيبتي
فأخذتموني طامعين بثروتي
ورميتموني حين بانت فاقتي
وسقيتموني حقدَكم وغرورَكم
حتى سرى بالدم يثقلُ مهجتي
اليـــــــــــــــــــوم
قصيـدتي لاغـــدا ضيّي شحيـح وارتبكت ايـديني
وتعثرت بـي خـــطاويّي ولاعــاد رايٍ يقدّينـي
وصرت أطلب الصاحب يعيّي مـاغـير بعديـن بعديني
وتنكـــرولي بنـي خـيّي واستسهلـوني معـادينـي
وامــوت ماعــاد متهيّي والعمـر ماعـاد يمدينـي
تـكفين لايـابـعـد حيّـي ظـلّي مـعي لاتـهدينـي
ماكــان لك صـاحبٍ زيّي وشـلون اجيك وتردينـي
امـا إفـزعي وإنصفي غيّي ولا تـرا النـاس مقذينـي
إلاَّ أن قال فداكِ دمي
أو رفعَ الرأسَ إلى الأعلى
وأبى أن يرضى بالسَلَمِ
قد أقسم أن يبقى أبداً
رمزاً للعزَّة ِ والكرمِ
ما كانَ ليتركَ موطِنَهُ
طوعاً أو يَحْنُثَ بالقسمِ
أمـــــــــــــــــــــــو ت
ذُقتمْ حلاوةَ صحبتي وصداقتي
ووفائي للأصحاب وقت الحاجةِ
وعلمتموني زاهداً في عيشتي
قد زاد حلمي بازدياد مصيبتي
فأخذتموني طامعين بثروتي
ورميتموني حين بانت فاقتي
وسقيتموني حقدَكم وغرورَكم
حتى سرى بالدم يثقلُ مهجتي
اليـــــــــــــــــــوم
قصيـدتي لاغـــدا ضيّي شحيـح وارتبكت ايـديني
وتعثرت بـي خـــطاويّي ولاعــاد رايٍ يقدّينـي
وصرت أطلب الصاحب يعيّي مـاغـير بعديـن بعديني
وتنكـــرولي بنـي خـيّي واستسهلـوني معـادينـي
وامــوت ماعــاد متهيّي والعمـر ماعـاد يمدينـي
تـكفين لايـابـعـد حيّـي ظـلّي مـعي لاتـهدينـي
ماكــان لك صـاحبٍ زيّي وشـلون اجيك وتردينـي
امـا إفـزعي وإنصفي غيّي ولا تـرا النـاس مقذينـي