النهاية
وأخيراً وصلنا الى
النهاية
هي حقيقة لا بد ان يدركها كل
المحبين وكل
العشاق وكل
المغرمين
أن الدنيا وكما جمعتنا بالحب والوفاء والحنان
لا بد وان تفرقنا بعكس ماجمعتنا
بالحزن والكآبه
فهذا هي سنتها
وليس بيد أحد منا أن يغيرها ولكن
سنظل نحب ونعشق ونغرم
الى ان تدركنا النهاية
دون أن نفكر بها أو أن نعيرها أي اهتمام
فالحب هو منبع قوة الروح
وهو طعام القلب
فالنحب إلى الابد إلى ان تدركنا
النهاية